هل سبق لك أن اكتشفت بمفردك تقول، "لماذا غالبًا يحصل معي؟" أو شعرت وكأنك عالق ضمن حلقة لامحدودة من السيناريوهات السلبية؟هذه الأحاسيس مألوفة؛ إنها تعبر عن ما يعرف في علم النفس بوصف الضحية.حينما ن
ما هو تحديدًا عمل الضحية ولماذا أحيانًا بتوليّه؟
هل سبق لك أن وجدت نفسكَ تعلن، "لماذا باستمرار يتم معي؟" أو شعرت وكأنك عالق في دائرة لا نهائية من الحالات السلبية؟هذه الأفكار ليست غريبة؛ إنها تصور ما يعرف في علم النفس بوصف الضحية.عندما نعتنق هذ
العلاقة بين التواصل الاجتماعي والتفكير
يُعدّ القيام بمساهمات الفعالة في مجاميع من الأقارب عنصرًا أساسيًا في تحسين القدرات الإدراكية للعضو. من خلال التركيز مع المجموعات, يُمكن للفرد تعزيز إدراكه التمحيص. كذلك، يوفر القيام بمساهما